شركة البنية التحتية للسيارات الكهربائية تعلن إطلاق EVIQ كعلامتها التجارية الرسمية في الأسواق
- EVIQ هي العلامة التجارية الرسمية لشركة البنية التحتية للسيارات الكهربائية
- تعتزم الشركة إنشاء 5,000 جهاز لشحن السيارات الكهربائية في 1,000 موقع استراتيجي عبر أنحاء المملكة العربية السعودية
- ستوفر EVIQ الدعم اللازم لتعزيز التوجه نحو استخدام السيارات الكهربائية من خلال توفير بنية تحتية متطورة، وإنشاء شبكة واسعة من نقاط الشحن السريع للسيارات الكهربائية حول المملكة
بعد الإعلان الأخير عن المشروع المشترك بين صندوق الاستثمارات العامة والشركة السعودية للكهرباء، أطلقت شركة البنية التحتية للمركبات الكهربائية "EVIQ" كاسم تجاري رسمي لها في السوق. ستدعم EVIQ التحول نحو السيارات الكهربائية في المملكة العربية السعودية من خلال توفير بنية تحتية تعد الأفضل من نوعها، وإنشاء شبكة وطنية من نقاط الشحن السريع، لتمكين وتشجيع استخدام المركبات الكهربائية في جميع أنحاء المملكة، بما يتماشى مع أهداف المملكة للاستدامة.
في نطاق اختصاصها الأوسع، تهدف EVIQ إلى تعزيز نمو قطاع المركبات الكهربائية في المملكة العربية السعودية، من خلال التعاون البنّاء مع الشركاء المحليين في مجال التركيب والصيانة، بهدف بناء أساس قوي للقطاع مما يساعد على رفع نسبة استخدام المركبات الكهربائية بين أفراد المجتمع السعودي، وهذا بدوره سيؤدي إلى جعل القطاع أكثر جاذبية للمستثمرين في هذا القطاع.
من جهته، قال محمد بكر قزاز، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة لشركة EVIQ: " السيارات الكهربائية هي مستقبل المواصلات، ونلحظ اهتماماً واسعاً ومتزايداً بالمركبات الكهربائية بين المستهلكين السعوديين. ستوفر EVIQ شبكة من نقاط الشحن السريع والموثوق للمركبات الكهربائية في جميع أنحاء المملكة، مما يعد أساساً لرفع معدل استخدام المركبات الكهربائية بين أفراد المجتمع".
وأضاف: "من خلال توفير شبكة وطنية من مراكز الشحن الموثوقة والسريعة، تهدف EVIQ إلى سد هذه الفجوة وتمكين السائقين في المملكة العربية السعودية من شراء واستخدام المركبات الكهربائية بثقة. وسنعمل على أن تكون مواقع شحن EVIQ سهلة التحديد والوصول، مما سيساعد على بناء الثقة في كفاءة المركبات الكهربائية والبنية التحتية التي تدعمها".
ويتماشى إطلاق شركة EVIQ مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لتوسيع قدرات المملكة العربية السعودية في قطاع السيارات وتعزيز القدرة التنافسية للبلاد، بالإضافة إلى دعم جهود المملكة في دفع التنويع الاقتصادي وخلق وظائف جديدة في السوق السعودي.